أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، على هامش افتتاح الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف، أن "الرئاسة الفرنسية ستبذل كل ما في وسعها لتسهيل التوصل إلى تسوية". وأضاف فابيوس، الذي تسلم رئاسة مؤتمر المناخ: "من أجل التوصل إلى اتفاق، سيتعين علينا إحراز تقدم سريع هذا الأسبوع. لم نصل بعد إلى النجاح ولكنه في متناول أيدينا. أنظار العالم تتجه إلينا وهناك الكثير من الآمال المعقودة علينا. وعلينا إظهار أننا على قدر المسؤولية". وترك فابيوس الكلمة إلى كريستيانا فيجيريس، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأممالمتحدة الإطارية بشأن التغيرات المناخية.