■ باسم سمرة.. منذ بداياته كان يحرص على تقديمه للأدوار الجادة ذات القيمة الفنية الهادفة ثم انتهى به الأمر أخيرا بتقديمه لأدوار «الهلس» التى نشاهدها حاليا!.. خلاصة القول كان من المفروض على الأخ باسم أن يبدأ بتقديمه لأدوار «الهلس» أولا ثم ينتهى بتقديمه للأدوار ذات القيمة ولكنه اضطر لذلك - فيما يبدو- بسبب احتياجه للفلوس والمضطر -كما يقولون- بسبب الفلوس يركب «الهلس»!.. ■ رواد شارع طلعت حرب على قدر كبير من التحضر والرقى بحيث إنهم عندما يرغبون فى البصق لايفعلون ذلك فى الشارع وإنما يقطعون تذكرة لدخول سينما مترو التى تعرض فيلم علا غانم وباسم سمرة «جمهورية إمبابة» ليبصقوا على الشاشة أثناء عرض الفيلم! ■ فى تصريح للمدعوة انتصار قالت إنها أخف ظلا من وداد حمدى وزينات صدقى ولنا الحق بسبب ذلك أن نقول ما أغرب هذا الزمن!.. الزمن الذى جعل «الملوخية» تزرع مكان التفاح و«البامية» مكان الفراولة و«فساء» العفريت كرائحة فى بوكيه ورد للنرجس والفل والريحان! ■ كان لابد من المسئولين فى كلية الفنون الجميلة أن تقيم له معرضا تعرض فيه كل لوحات الأداء الفنى متعدد الأشكال والألوان -كوميدى.. دراما.. فنتازيا- تلك التى يبدعها بحرفنة واقتدار.. أتحدث عن الممثل «التشكيلى» سعيد طرابيك. ■ فائدة المطرب «حكيم» لشركات أدوية الصداع فائدة كبيرة باعتباره الوحيد الذى يروج لشراء بضائعها بسب ما يقدمه من إزعاج! ■ أسوأ ما فى برنامج «ماسبيرو» إنك فى كل حلقة من حلقاته سوف تجد سمير صبرى يمثل أو «ينشز»! ■ المبالغة فى وضع الأخضر والأحمر والكحلى على خدودها وشفايفها هو الذى يجعلنى لا أصدق أنها منة فضالى وإنما «بيضة شم النسيم»! ■ أحمد سعد صاحب صوت غنائى ناعم وجذاب.. فإلى «الأودان» نلفت النظر لسماعه!.. ■ أبوطارق صاحب محل الكشرى الشهير تحول نجله طارق الذى كان يجلس على ماكينة الحساب إلى مطرب طرح منذ فترة بصوته ألبوما غنائيا يضم عشر أغنيات بالإضافة إلى «شويتين كمالة» آخرين بناء على طلب اللى لسه ماشبعش من «نشاز» صوته والعياذ بالله! ■ هيثم شاكر مطرب على استعداد للغناء -يوميا- فى الحفلات والأفراح ماعدا يوم الجمعة.. علشان فيها ساعة نحس! ■ إذا كان لابد لنا أن نموت فالأفضل أن نموت من الضحك على أحمد آدم فى برنامجه «بنى آدم شو»!.. ■ سؤال: أين «يقع» حسن الرداد بعد قيامه بدور البطولة فى فيلم «زنقة ستات»؟!.. جواب : يقع فى شر تفاهة أدواره! ■ إيمان السيد فى حوار صحفى قالت إنها تقدم حاليا أدوارا كوميدية فى طعم «الفاكهة».. بالتأكيد فى طعم الفاكهة «المعطبة»! ■ من أطرف تشنيعات هذه الأيام أن أحد اللصوص دخل منزل المدعو «أوكا» ليلا ثم فتح الدولاب باحثا عن النقود أو الذهب فشعرت به الزوجة «مى كساب» فأيقظته وهى ترتعش قائلة: اصحى فى حرامى فى البيت بيفتح الدولاب فأجابها قائلا: طيب وأنا أعمل إيه يمكن معاه مسدس واللا قرن غزال!.. فقالت له ثائرة: ماانتش عارف تعمل له إيه؟! غنى له حايطلع يجرى ع الشارع!.. هأ هأ.. حلوة مش كده؟! ■ هالة فاخر ارتدت الحجاب -على حد قولها- بسبب خوفها من «فتنة» شعرها.. الستات كده بيكذبوا! ■ ميادة الحناوى «أتخن» مطربة عربية الوزن 200 كيلو وطالع «مش مصدقنى أوزن عند السبكى! ■ اقترح على المسئولين فى تليفزيون «إم. بى. مصر» أن يوزعوا مجانا على جمهور المشاهدين زجاجة تحتوى على كمية لا بأس بها من حبوب الهضم للمساعدة فى هضم ثقل ظل معتز الدمرداش فى «أخطر رجل فى العالم»! ■ حميد الشاعرى ملحن مش قد «المقام» أقصد «مقام» التلحين طبعا! ■ لقب «مطرب الجيل» الذى أطلقه تامر حسنى على نفسه هو من نوع «القرع» مش «القرع» اللى على الباب لما يكون الجرس عطلان وإنما «قرع» آخر بالتأكيد!. ■ شيرين رضا متخصصة فى انتقاء الأدوار الجيدة وتقديمها بمستوى فنى راق جدا هذا بالإضافة إلى القوام الممشوق والخضرة والوجه الحسن! ■ شحتة كاريكا.. عندما يعطينا ظهره ملتفتا إلى الفرقة الموسيقية يوجهها بعزف مقدمة ماينوى غناءه نستمتع نحن جمهور المستمعين بمنظر «قفاه» أكثر! ■ شكرا ل «آيتن عامر» خبر اعتزالها التمثيل بسبب قرب زواجها من أحد المصورين!.. شكرا لها فقد أراحتنا وأسعدتنا.. أراحتنا بالزواج وأسعدتنا بالاعتزال! ■ سوسن بدر.. «بدر» ظهر -بأدواره المتعددة- ثم نال حسنا.. على رأى كامل الخلعى فى إحدى أغانيه! ■ سألنى أحدهم عن الفرق بين كل من الممثلة غادة عبدالرازق وزميلتها حورية فرغلى؟!.. قلت: دى طعم ودى طعم!.. ويبدو أنه لم يفهم ما اقصده وطلب أن أشرح له بالتفصيل! قلت: المسألة مش محتاجة شرح.. واللى يدوق يعرف! ■ خفة الظل اتدرى ما هى؟! إنها مانطالب به الطبيعة أن تمنحها ل «سامح حسين»! ■ المحظوظ من يفوته ميعاد عرض برنامج سمر يسرى «ليلة سمر» والمنحوس ابن المنحوسة من جلس يشاهده! ■ درة فى شكلها الخارجى تبدو رقيقة كورق الشيكولاته المفضض أما أداؤها التمثيلى ففى خشونة ورق اللحمة! ■ سألوا «النشاز» يوما هل هناك صلة قرابة بينك وبين المطرب محمد نور؟! فأجاب قائلا: ده صاحبى الروح بالروح!.. النشاز مايعرفش يكذب! ■ برنامج «مصارحة حرة» الذى يعرض على قناة TEN عبارة عن مجموعة أسئلة روبابيكيا سبق نشرها فى المجلات والجرائد توجهها المذيعة منى عبدالوهاب للضيف لنستمع منه إلى إجابة سبق أن عرفناها وشبعنا من ترديدها لذلك كان لهم أن يطلقوا على البرنامج اسما آخر.. هل أدلكم على هذا الاسم؟!.. على ما اعتقد.. مصارحة من وكالة البلح!
