تابعت الصحف العالمية مجموعة من الأخبار والعناوين ومن أبرزها تصريحات للرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون حول عرض إسرائيلي سابق للفلسطينيين بالسيطرة على منطقة الحرم القدسي، ونية المليادرير الأمريكي دونالد ترامب الترشح للرئاسة في الانتخابات الأمريكية 2016. ذا تايمز أوف إسرائيل
قال الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون الأربعاء إن الإسرائيليين عرضوا على الجانب الفلسطيني الحصول على الحرم القدسي خلال قمة كامب ديفيد التي عقدت في عام 2000، غير أن الطلب رفض بسبب مساحة صغيرة من الأرض قرب الحائط الغربي.
وتحدث كلينتون في جامعة جورج تاون حول أكثر التحديات الخارجية التي واجهت إدارته، وكان من أهمها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والقمة التي عقدت عام 2000 بين رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إيهود باراك والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
وكانت إسرائيل قد عرضت الحرم القدسي، الذي يتضمن المسجد الأقصى، على الفلسطينيين مقابل سيطرتها على المنطقة المحيطة بالحائط الغربي، ولكن الاتفاق لم يتم بسبب إصرار عرفات على إبقاء مساحة من الأرض قرب الحائط الغربي تحت سيطرة الفلسطينيين.
ديلي ميل
أكد الملياردير الأمريكي دونالد ترامب أن لديه الوصفة السحرية لإنقاذ البلاد، وهي نفس الوصفة التي استخدمها لإصلاح أوضاع النوادي الليلية الأمريكية.
وقال ترامب: "الأمر مضحك، فقد قمت بشراء نادي دورال في ميامي، وأصلحته، وأصبح الآن الأفضل، وسأشتري نادي تيرنبيري في سكوتلاندا، وسيكون أيضا الأفضل."
وعلى إثر هيه التصريحات، لمح ترامب إلى إمكانية ترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2016.
يبدو أن الجماعات المتشددة ذات الصلة بالقاعدة في كل من الصومال، وسوريا، واليمن، وشرق أفريقيا بدأت تولد ضغوطات شديدة على المسؤولين في دائرة مكافحة الإرهاب الأمريكية حتى بعد عقد كامل من الهجمات على هذه الجماعات ما أدى إلى إضعافها.
ويركز تقرير أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية حول مصادر الإرهاب في العالم على القيادة غير اللامركزية للقاعدة، والتحول من استهداف الداخل الأمريكية إلى استهداف المصالح الأمريكية في الخارج.
وأضاف التقرير أنه في الوقت الذي تستلهم فيه هذه الجماعات أيدولوجيتها من زعيم القاعدة أيمن الظواهري، بدأت تركز بشكل أكبر على الأهداف المحلية والإقليمية.
