تنافس مثير بين نجمات الإعلام الرياضي لخطف الأضواء وإبراز صورة بلدانهن في الحدث العالمي، فبينما تبدو سارا كابنيرو الابرز في دعمها للاسبان، تتخذ فيرناندا ليما موقفا محايدا رغم كونها في بلدها البرازيل إذا انها ستمثل الفيفا في احتفالات ومناسبات الحدث بعد ان نجحت في قرعة كأس العالم. على الجانب الآخر لجأ التلفزيون الهندورسي إلى المذيعة الحسناء ستيفاني جاليانو لزيادة اهتمام الجماهير بمنتخب بلادها المنافس في كأس العالم الذي ينطلق اليوم بالبرازيل. فيما تقود المذيعة الانجليزية هايلي ماكوين مذيعات المملكة المتحدة لدعم الاسود الثلاثة في المونديال الحلم. بينما تجيش الصحافة المكسيكية عددا من الاعلاميات للترويج لمنتخب بلادهن في مقدمتهن مارسيول جونزاليس التي تشارك زميلتها إينيس ساينز المهمة الملقاة على عاتقها لنقل احداث المونديال إلى أنصار المكسيك حول العالم.