تبنى ولي عهد المملكة العربية السعودية مبادرتين دوليتين ل حماية الاطفال وتمكين المرأة على مستوى الفضاء السيبراني؛ من أجل أفضل ممارسات وسياسات وبرامج ضد استغلال الأطفال أثناء استخدامهم لشبكة الإنترنت وتعريضهم لجرائم الكترونية وجاء الإعلان عن تبني ولي العهد السعودي مبادرات الأمن السيبراني خلال فعاليات المنتدى الدولي للأمن السيبراني برعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ حيث أعلن أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر بن عبدالعزيز عن تبني الأمير محمد بن سلمان للمبادرتين الدوليتين ►►► الدوري السعودي الأغلى في نصف العالم.. قيمته تعادل كل دوريات أفريقيا وأوقيانوسيا ►►► التفاصيل الكاملة وراء استقالة وزيرة الشئون الاجتماعية بالكويت وتهتم المبادرة الأولى بتطوير أفضل الممارسات والسياسات والبرامج لحماية الأطفال في العالم السيبراني وتأتي وفقا لسياسات المملكة التي تهدف مواجهة التهديدات السيبرانية المتزايدة ضد الأطفال أثناء استخدامهم لشبكة الإنترنت، واحتمالية تعريضهم لجرائم سيبرانية متنوعة، وايضا من أجل التصدي لأي تأثير فكري على توجهاتهم تدفع إلى تبنيهم أيديولوجيات متطرفة وإرهابية تشكل خطرًا على دولهم ومحيطهم وتتمثل الجرائم الالكترونية بحق الأطفال في التنمر السيبراني، وسرقة البيانات الشخصية والاحتيال. ►►► السعوديون يدخلون عالم التريليون بأعلى معدل إنفاق في تاريخ المملكة ..تفاعلي ►►► سعوديون يروون تفاصيل لحظات الرعب في مدينة الأشباح.. شهادات حية من بؤرة فيروس كورونا وتستهدف المبادرة وضع البرامج وتكوين الشراكات الدولية لتعزيز تحقيق الأهداف المبتغاة على المستوى الدولي والعمل على تبني أفضل الممكنات من قبل المعلمين والأسر، وصناع القرار لحماية الأطفال في الفضاء السيبراني الدولي. أما المبادرة الثانية، فتشكل برنامجا شاملا من أجل تعزيز دور المرأة وتمكينها في الأمن السيبراني ومنح دورها أهمية كبيرة وإضافة نوعية لجودة وتنوع المهارات في الأمن السيبراني فضلا عن الإسهام في تقليص نقص المهارات والمواهب في الأمن السيبراني على المستوى الدولي. وتتمثل في دفع جميع الجهود؛ من أجل تمكين المرأة في الأمن السيبراني والتي تستوجب تشجيع المرأة ودعمها في مجال الأمن السيبراني وتمكينها من الحصول على التعليم والتأهيل المطلوب لتمكينها من المشاركة الفاعلة في بناء قطاع الأمن السيبراني؛ لتتبوأ مناصب قيادية.
