أعلن الدكتور عماد الدين عبدالغفور رئيس حزب النور السلفي أنه تراجع عن قرار استقالته من الحزب الذي قد اتخذه بعد حادثة "نائب التجميل" أنور البلكيمى. وشرح عبد الغفور على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك موقفه قائلا: "كانت حادثه البلكيمي طعنة في القلب وضربة في الصميم، اتخذت لحظتها قراراً شخصياً بالاستقالة من رئاسة الحزب ولكن تسارع الأحداث وخطورة الموقف وثقل الأعباء جعلت مثل هذا القرار يشابه التولي يوم الزحف". وأضاف عبد الغفور: " لقد شاركت زملائي في جميع القرارات التي تم اتخاذها بالحزب طوال الفترة الماضية، وسأحاول شرح ما يمكن منها تباعاً إن شاء الله تعالى".