نفي الدكتور عماد عبد الغفور، رئيس حزب النور السلفي الأنباء التسريبية علي إحدي مواقع الأنترنت حول أستقالته من رئاسة الحزب بعد حادثة النائب أنور البلكيمي، والتي وصفها بأنها طعنة في القلب وضربة في الصميم قال عبدالغفور إنه أعتاد علي تلك الشائعات وإذا فكرت في ترك الحزب فلن اتركه وهو في أزمة بما يشبه التولي يوم الزحف ، فأي حزب من الأحزاب بها مشاكل ونحن بشر أهم شيئ هو الشفافية في التناول فقد قررنا معاقبة المخطئ تماما بفصله من الحزب ولن يتأخر الحزب في معاقبة أي شخص مهما كان موقعه إذا أرتكب خطأ .كما اعلن عبد الغفور زيارته مساء أمس الي غزة بهدف دعم القضية الفلسطينية