نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية مقالا قالت فيه "إن تأخير الضربة العسكرية لسوريا يعني أنها ستكون أعنف مما خطط سابقا"، وأضافت أن قرار "باراك أوباما" في الحصول على تصويت الكونجرس بشأن الضربة العسكرية لسوريا يمنح النظام السوري فرصة لتوزيع قواته والسلاح الكيميائي. كما أوضحت الصحيفة أنه سيتم استخدام عدد أكبر من الجنود، مما كان مخطط له مسبقا، ومن المتوقع أنه في إطار الضربة المحتملة ستطلق المدمرات الأمريكية الخمس الراسية في البحر المتوسط صواريخ "توماهوك"، كما قد تستخدم الولاياتالمتحدة قذائف القنابل من طراز "بي-2″.