أكد اللواء ناجي شهود، أن أوروبا يوجد بها تجمعات اسلاميه، ولكنها لا تتدخل في أي شئ بشأن السياسة، سوي عملها ودينها، علي عكس تركيا التي تحاول فرض سيطرتها علي تلك التجمعات، ونتيجة لذلك رفض زعيم النمسا تدخل تركيا في شؤون بلاده، والسيطرة علي عقول المسلمين من شعبه. وأضاف شهود في تصريح خاص خلال كلمته بندوة 'سوريا.. رؤي الحل وسيناريوهات المستقبل'، لا يحل مشكلة الشعب السوري إلا هو، ولا يحدث ذلك الا بتقديم التنازلات برغم ما تقدمه البلاد لحل الأزمة.