تكريم طبيب أزهرى فى لوس انجلوس بعد فوزة بجائزة أفضل بحث علمى فى قارة إفريقيا

أعلنت جامعة الأزهر، أن الدكتور مجدى أحمد عبد المقتدر عبد الكريم ، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب البنين جامعة الأزهر بالقاهرة سيتم تكريمه خلال إنعقاد المؤتمر الدولى لجمعية جراحة التجميل، والذى سوف يعقد فى لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية فى حضور الآلاف من أساتذة جراحة التجميل فى العالم.، بعد إعداده لبحث علمى محكم فى المجلة الدولية لجراحة التجميل الأمريكية الصادرة عن الجمعية الأمريكية لجراحة التجميل تحت عنوان ( شق عضله الساق الجانبيه بعديه القاعدة كاالكتاب المفتوح لتغطية مساحة كبيرة من الأنسجة المفقودة بأسفل الساق والكاحل.
وقال الدكتور مجدى عبد المقتدر، أنه تلقى خطاب شكر من المجلة الدولية لجراحة التجميل الامريكية على هذا البحث الذى تم نشرة بعد تحكيمه من خلال أكبر الاساتذة فى مجالات جراحات التجميل على مستوى العالم مؤكدين له أن البحث قد فاز بجائزة أفضل بحث تم نشرة لباحث من قارة افريقيا.
فيما أوضح بيان للجامعة، أن الباحث الأزهرى يقول فى دراسته إن فقدان الأنسجة في أسفل الساق ومنطقه الكاحل تمثل مشكله كبيره في إعاده البناء وخصوصا إذا كانت المساحه المفقودة من الأنسجة كبيرة، ووصف العديد من السدائل الموضعيه لإصلاح المساحات الصغيره من الأنسجة المفقودة، إما المساحات الكبيرة فتحتاج إلي سدائل من الساق الأخرى عن طريق الزرع أو سدائل حرة، و هي عمليات معقده وعاليه التكلفه، مما جعل الباحث ينقب فى هذا الموضوع حتى توصل الى تلك التقنية الحديثة والتى أهلته للفوز بهذا البحث بعد نشرة بأن يكون من ضمن أفضل الأبحاث العلمية من قارة أفريقيا.
وأعلن الباحث، أنه تم إجراء هذا البحث علي عشره من المرضى ثمانية منهم من الرجال وامرأتان يعانون من فقدان الجلد اسفل الساق والكاحل بسبب التعرض لحادث او بسبب الحروق ، موضحا أن حجم الأنسجة المفقودة تراوح من 6 الي 12 سم طوليا ثم من 6 الي 10 سم عرضيا مشيرا إلى أنه تم إستخدام العضله الجانبيه بالساق بعديه التغذية بعد شقها لتغطيه الأنسجة المفقودة.
وحول الهدف من البحث يقول الدكتور مجدى عبد المقتدر ، أن البحث عبارة عن استحداث طريقه جديدة لزيادة مساحه العضلة الجانبية في الساق وذلك عن طريق شقها كا الكتاب الفتوح لتغطيه المساحات الكبيره من الأنسجة المفقودة في منطقه الكاحل وأسفل الساق.
كما أوضح الدكتور مجدى عبد المقتدر، أن نتائج العملية كانت ممتازة حيث تماثل جميع الحالات المرضية العشرة للشفاء التام ليس هذا فحسب بل حدث شفاء تام للمكان المانح للعضله , واستنتج البحث ان استخدام هذه العضله كسديله موضعيه بعد شقها هي وسيله آمنه وفعاله كحل موضعي لفقدان مساحات كبيره من الأنسجه في هذه المنطقة .
أعلنت جامعة الأزهر، أن الدكتور مجدى أحمد عبد المقتدر عبد الكريم ، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب البنين جامعة الأزهر بالقاهرة سيتم تكريمه خلال إنعقاد المؤتمر الدولى لجمعية جراحة التجميل، والذى سوف يعقد فى لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية فى حضور الآلاف من أساتذة جراحة التجميل فى العالم.، بعد إعداده لبحث علمى محكم فى المجلة الدولية لجراحة التجميل الأمريكية الصادرة عن الجمعية الأمريكية لجراحة التجميل تحت عنوان ( شق عضله الساق الجانبيه بعديه القاعدة كاالكتاب المفتوح لتغطية مساحة كبيرة من الأنسجة المفقودة بأسفل الساق والكاحل.
وقال الدكتور مجدى عبد المقتدر، أنه تلقى خطاب شكر من المجلة الدولية لجراحة التجميل الامريكية على هذا البحث الذى تم نشرة بعد تحكيمه من خلال أكبر الاساتذة فى مجالات جراحات التجميل على مستوى العالم مؤكدين له أن البحث قد فاز بجائزة أفضل بحث تم نشرة لباحث من قارة افريقيا.
فيما أوضح بيان للجامعة، أن الباحث الأزهرى يقول فى دراسته إن فقدان الأنسجة في أسفل الساق ومنطقه الكاحل تمثل مشكله كبيره في إعاده البناء وخصوصا إذا كانت المساحه المفقودة من الأنسجة كبيرة، ووصف العديد من السدائل الموضعيه لإصلاح المساحات الصغيره من الأنسجة المفقودة، إما المساحات الكبيرة فتحتاج إلي سدائل من الساق الأخرى عن طريق الزرع أو سدائل حرة، و هي عمليات معقده وعاليه التكلفه، مما جعل الباحث ينقب فى هذا الموضوع حتى توصل الى تلك التقنية الحديثة والتى أهلته للفوز بهذا البحث بعد نشرة بأن يكون من ضمن أفضل الأبحاث العلمية من قارة أفريقيا.
وأعلن الباحث، أنه تم إجراء هذا البحث علي عشره من المرضى ثمانية منهم من الرجال وامرأتان يعانون من فقدان الجلد اسفل الساق والكاحل بسبب التعرض لحادث او بسبب الحروق ، موضحا أن حجم الأنسجة المفقودة تراوح من 6 الي 12 سم طوليا ثم من 6 الي 10 سم عرضيا مشيرا إلى أنه تم إستخدام العضله الجانبيه بالساق بعديه التغذية بعد شقها لتغطيه الأنسجة المفقودة.
وحول الهدف من البحث يقول الدكتور مجدى عبد المقتدر ، أن البحث عبارة عن استحداث طريقه جديدة لزيادة مساحه العضلة الجانبية في الساق وذلك عن طريق شقها كا الكتاب الفتوح لتغطيه المساحات الكبيره من الأنسجة المفقودة في منطقه الكاحل وأسفل الساق.
كما أوضح الدكتور مجدى عبد المقتدر، أن نتائج العملية كانت ممتازة حيث تماثل جميع الحالات المرضية العشرة للشفاء التام ليس هذا فحسب بل حدث شفاء تام للمكان المانح للعضله , واستنتج البحث ان استخدام هذه العضله كسديله موضعيه بعد شقها هي وسيله آمنه وفعاله كحل موضعي لفقدان مساحات كبيره من الأنسجه في هذه المنطقة .