وصف حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، اليوم الأثنين، الاعتداءات على الكاتدرائية، بأنه أمر خطير.. مطالباً بإقالة وزير الداخلية، وإعادة بناء الوزارة، والتحقيق فيما يتردد حول ما قام به الوزير من أخونة للوزارة، وتشكيل كتائب من الإخوان تابعة لجهاز الوزارة، والتحقيق في كل المواقف والسياسات والإجراءات والقوانين التي تشعل نيران الفتن الطائفية. وأدان الحزب خلال بيان أصدره الاعتداءات الآثمة التي تعرضت لها جنازة شهداء الخصوص والكاتدرائية المرقسية بالعباسية.. محملاً المسئولية للرئيس مرسي وجماعته وحكومته ووزير داخليته.