اجتمعت لجنة تحكيم "تراثي 5" للفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، لفحص الأعمال المتقدمة للمسابقة، التي تم توجيهها هذا العام للفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي، احتفالًا باختيار القاهرة عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2020 من قبل منظمة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ( الإيسيسكو). وبحسب المهندس محمد أبو سعد، رئيس الجهاز، فإن الجائزة الأولى قيمتها 35 ألف جنيه، والثانية 25 ألف جنيه، والثالثة 15 ألف جنيه، وهناك ثلاثة أعمال تحصل على ثلاث جوائز تشجيعية قيمة كل منها 5 آلاف جنيه، وذلك لقسم الفنون التشكيلية.. أما قسم التصوير الفوتوغرافي فقيمة الجائزة الأولى 20 ألف جنيه، وقيمة الثانية 15 ألف جنيه، والثالثة 10 آلاف جنيه، وثلاث جوائز تشجيعية قيمة كل منها 3 آلاف جنيه، وكذلك شهادات للأعمال المشاركة بالمعرض". وتأتي مسابقة "تراثي 5" بهدف دعوة الفنانين التشكيليين من المحترفين والهواة والمصورين الفوتوغرافيين لاستلهام ما تمتلكه مصر بجميع محافظاتها من بعد حضاري وإرث معماري وتراثي عظيم يتمثل في مبانيها ومناطقها التراثية ذات الطابع المعماري المتميز، وذلك من خلال أعمالهم التشكيلية والفوتوغرافية التي ترصد هذا الإرث العريق بهدف التوعية بأهمية الحفاظ علي التراث المصري. اجتمعت لجنة تحكيم "تراثي 5" للفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، لفحص الأعمال المتقدمة للمسابقة، التي تم توجيهها هذا العام للفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي، احتفالًا باختيار القاهرة عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2020 من قبل منظمة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ( الإيسيسكو). وبحسب المهندس محمد أبو سعد، رئيس الجهاز، فإن الجائزة الأولى قيمتها 35 ألف جنيه، والثانية 25 ألف جنيه، والثالثة 15 ألف جنيه، وهناك ثلاثة أعمال تحصل على ثلاث جوائز تشجيعية قيمة كل منها 5 آلاف جنيه، وذلك لقسم الفنون التشكيلية.. أما قسم التصوير الفوتوغرافي فقيمة الجائزة الأولى 20 ألف جنيه، وقيمة الثانية 15 ألف جنيه، والثالثة 10 آلاف جنيه، وثلاث جوائز تشجيعية قيمة كل منها 3 آلاف جنيه، وكذلك شهادات للأعمال المشاركة بالمعرض". وتأتي مسابقة "تراثي 5" بهدف دعوة الفنانين التشكيليين من المحترفين والهواة والمصورين الفوتوغرافيين لاستلهام ما تمتلكه مصر بجميع محافظاتها من بعد حضاري وإرث معماري وتراثي عظيم يتمثل في مبانيها ومناطقها التراثية ذات الطابع المعماري المتميز، وذلك من خلال أعمالهم التشكيلية والفوتوغرافية التي ترصد هذا الإرث العريق بهدف التوعية بأهمية الحفاظ علي التراث المصري.