أكد عدد من الأقباط المهجرين عن منازلهم فى قرية دهشور، أنهم لم يقرروا حتى الآن العودة إلى القرية، رغم الحياة المأساوية التى يعيشونها حاليا كمغتربين، مضيفين أن هذه الحياة الصعبة لن تجبرهم على العودة، قبل الاستجابة لجميع مطالبهم المعلنة.
قال أحد (...)
الخوف على الحياة، الخوف على الابن والبنت والزوجة، وتجنيبهم جميعا أى مصير قد يسىء إليهم، والخوف المقابل على ما جمعت من فتات طوال سنواتك ورحلة عمرك الماضية، كانت هى الملامح التى ارتسمت على وجه وداخل كيانات أهالى دهشور المسيحيين الذين هربوا من بيوتهم (...)