تفرق المسلمون فرقاً ومذاهب، تعددت اتجاهاتهم و أفكارهم، وظل "حٌب الحسين" يجمعهم، وظل مقامه بالحي الذي يحمل اسمه بالقاهرة القديمة، شاهداً عبر الزمن على تلك القيمة في حياة الأمة.
يتردد على الحسين يومياً مئات المسلمين، يرى كلُ منهم زيارة قبر حفيد رسول (...)