إحدى خريجات كلية إعلام، التى قررت أن تجمع بين التدريس والأزياء، والتى نجحت لأعوام فى تحقيق المعادلة الصعبة، حيث تلك المعلمة التى تربى الأجيال, وتلك مصممة الأزياء التى جذبها عالم الموضة بسحره، ولكن فى سبتمبر الماضى كانت المفاجأة التى قلبت حياتها رأسا (...)
نشأته وسط أفراد عائلته الفنية حيث والده حافظ سلامة أحد نجوم ورموز أوركسترا السيمفونى، وشقيقه فاروق سلامة عازف الأكورديون الشهير، وفى الصغر وتحديدا فى ميدان عابدين بدأت قصة الموسيقى الكبير جمال سلامة..
• البداية ..
حيث كان يشاهد الملك من نافذة منزل (...)
كانت البداية مع عالم الغناء أثناء المرحلة الابتدائية، من ثم كان عشقه للتلحين، حيث المسرح المدرسى أثناء المرحلتين الإعدادى والثانوى، واعتياده التردد عليه لإشباع رغبته إلى أن التحق بكلية التربية الموسيقية، التى قرر مغادرتها عقب أسبوعين نظرا لاقتناعه (...)
منذ الصغر وهو عاشق لكتابة الشعر، وأثناء تواجده بأحد الصالونات الشعرية، الذى يقيمه «الشبان المسيحيين»، كان الحديث عن مسابقة زكريا الحجاوى، التى قرر شاعرنا خوضها وهو لايزال بعمر العشرين، لتكون المرة الأولى التى يلتقى فيها بالجمهور والآخرين من خلال (...)
فى حديقة الورود..
كان أحد أبناء محافظة الشرقية.. على صوت أمه فتحت عيناه وأدركت مسامعه المعنى الحقيقى للغناء، وبالصدفة البحتة أدرك صلة القرابة التى تجمع بين أمه والإعلامى الكبير إبراهيم صبرى، والكثير من الذكريات عن أقوى رموز الغناء العربى على سبيل (...)
رغم انتقال الأسرة للعيش بالقاهرة إلا أن جذوره تعود لصعيد مصر و تحديدا محافظة قنا، فنظرا لظروف عمل الأب بالقوات المسلحة عام 1948 وتحديدا عقب اصابته أثناء الحرب، قرر والده أن يؤسس أسرته بالقاهرة، ونتيجة حبه الشديد وتحمسه للدور الذى يقوم به قرر أن (...)
ما هى إلا قشور خرجت إلى النور، فمازال لديه الكثير، الذى لم يشأ القدر له رؤية النور، ومازالت التجربة الحقيقية لم تخرج بعد، فعلى الرغم من إجادته التامة لفن الكلمة، فإنه كان الأجرأ على الاعتراف بعدم إجادته لفن الشللية.
• الدرس المستفاد
بدأت التجربة منذ (...)
قد لا تعرفه، ولكن تأكد أنك عندما تشاهد أعماله ستعرف من هو.
ارتبط اسمه بأعمال كثيرة ومهمة على الشاشة الفضية والشاشة الصغيرة.. أفلام كثيرة ومسلسلات أكثر.. إنه الموسيقار خالد حماد ضيف أغانينا هذا العدد!
ولد فى أوكرانيا، وبعد عام واحد فقط غادرها إلى (...)
سعادته بالمنصب الجديد يشوبها شعور شديد الإلحاح عليه بالمسئولية التى وضعت على عاتقه تجاه بيته الأكبر، الذى عاش بين جدرانه ووسط أهله لأكثر من ربع قرن، عايش خلالهم الكثير من اللحظات الصعبة واللحظات الحلوة، وما بين ترقيات، استبعاد، مآزق مالية ومعنوية، (...)
مليار مرة أسوأ من أى موسم مضى.. هذا كان رأى المنتج محمد حسن رمزى فى الموسم السينمائى الصيفى حتى قبل مشاهدته لأعماله السينمائية، التى بدأت تتوالى على دور العرض منذ أيام.. فكانت البداية مع النجم أحمد مكى وفيلمه «سمير أبوالنيل» الذى جاء بعده بأيام (...)