كانت قيامة السيد المسيح له كل المجد من الأموات، أكبر حدث هز كيان اليهود، كما كتب قداسة المتنيح البابا شنودة الثالث فى كتابه ( تأملات فى القيامة )..
فقد حاولوا أن يقاوموا القيامة بشتى الطرق والوسائل.. وذلك لأنهم كانوا يعرفون ما تنبأ به السيد المسيح (...)
من يشعر بفرحة العيد وأمجاد القيامة .. فالانسان الذي يشعر ببهجة وأمجاد وأفراح القيامة والذي عاش أحداث الكنيسة وعاشت فيه بطقوسها وقراءتها الروحية وقداستها الإلهية .. بداية مع أسبوع الاستعداد ؟ مرورا بانجيل الأحد الأول »الكنز السماوي» فلا يهتم بأن (...)
من يشعر بفرحة العيد وأمجاد القيامة .. فالانسان الذي يشعر ببهجة وأمجاد وأفراح القيامة والذي عاش أحداث الكنيسة وعاشت فيه بطقوسها وقراءتها الروحية وقداستها الإلهية .. بداية مع أسبوع الاستعداد ؟ مرورا بانجيل الأحد الأول »الكنز السماوي» فلا يهتم بأن (...)
من يشعر بفرحة العيد وأمجاد القيامة .. فالانسان الذي يشعر ببهجة وأمجاد وأفراح القيامة والذي عاش أحداث الكنيسة وعاشت فيه بطقوسها وقراءتها الروحية وقداستها الإلهية .. بداية مع أسبوع الاستعداد ؟ مرورا بانجيل الأحد الأول »الكنز السماوي» فلا يهتم بأن (...)
المسيحية بدون فداء تكون باطلة، ويكون الكتاب المقدس هو أيضاً باطل.. وهذا غير صحيح، ولنرجع ونقول: هل يعسر على الله شىء! فكل شىء مستطاع عند الله فليست هناك نصوص تقول إن صعب على الله أن يتجسد فى صورة إنسان، فالإنسان مخلوق على صورة الله ومثاله (سفر (...)
كانت رسالة السيد المسيح (ميلاده وكرازته وتعاليمه ومعجزاته وموته وقيامته) بمثابة القضاء على السلبية والرياء والتبلد واللامبالاة التي كانت تتمالك وتسود وتسيطر على شخصية رؤساء الكهنة والكتبة والفريسيين (رجال الدين اليهودى) وقد وبخهم السيد المسيح في (...)
الفداء هو ذبيحة حب قدمها الله بنفسه علي عود الصليب ليفدي خليقته التي أوقعها عدو الخير في شخص أبوينا «آدم وحواء» في الجنة فلا يوجد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه.. فإنه هكذا أحب الله العالم حتي بذل ابنه الوحيد لكي لا يملك كل من يؤمن به!! (...)
في عيد القيامة المجيد نحتفل بإتمام الوعد بالفداء للبشرية أجمع حسب وعد الله بخلاص البشر «تكوين 15/3» فقد رسم الرب تدبيرا ضخما وطويلا ليعد خلاصا للإنسان.. فبينما أمر الرب بتقديم الذبائح والتي كانت ترمز وتشير اليه كذبيحة كفادية عن البشرية.. الا ان الله (...)
في عيد القيامة المجيد نحتفل بإتمام الوعد بالفداء للبشرية أجمع حسب وعد الله بخلاص البشر «تكوين 15/3» فقد رسم الرب تدبيرا ضخما وطويلا ليعد خلاصا للإنسان.. فبينما أمر الرب بتقديم الذبائح والتي كانت ترمز وتشير اليه كذبيحة كفادية عن البشرية.. الا ان الله (...)
حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك لأن القلب الساعي في طريقين لاينجح فلا يستطيع أحد أن يخدم سيدين الله والمال فالمال سيد مهلك ثم يعيش مع نصرة السيد المسيح في انتصاره علي الشيطان في التجربة علي الجبل.
من يشعر بفرحة العيد وأمجاد القيامة فكما يقولون اليوم (...)