من يشعر بفرحة العيد وأمجاد القيامة .. فالانسان الذي يشعر ببهجة وأمجاد وأفراح القيامة والذي عاش أحداث الكنيسة وعاشت فيه بطقوسها وقراءتها الروحية وقداستها الإلهية .. بداية مع أسبوع الاستعداد ؟ مرورا بانجيل الأحد الأول »الكنز السماوي» فلا يهتم بأن يكنز له كنزا أرضيا زائلافانيا : حيث يفك سورا أو صدا أو يكون مطعما للسرقة من قبل اللصوص .. حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك . لأن القلب الساعي في طريقين لا ينجح فلا يستطيع أحد أن يخدم سيدين »الله والمال» فالمال سيد مهلك.. ثم يعيش نصرة السيد المسيح في انتصاره علي الشيطان.