"على هذه الأرض ما يستحق الحياة.. دموعًا تحلم بالعودة لأحضان المستقبل".. هذه المعاني غرست في قلب رجل اتسم بالشهامة حاول أن يرسم البهجة على شفاه أطفال مرضى السرطان المغتربين الذين يتلقوا العلاج بمستشفى 57357، والمنهمكين في مرضهم، ليطبطب على قلوب أسرهم (...)
مصر استشعرب بخطر "حماس" منذ عام 2005.. وقطر وأمريكا وراء نجاح الحركة في انتخابات 2006
قطر لها دور كبير في تعزيز الانقسام الفلسطيني.. ومصر الدولة الوحيدة التي تستطيع احتضان المصالحة
"أبو مازن" عليه دور كبير لإنجاح المصالحة الفلسطينية
ورقة الأموال (...)
رفع علم مصر على أرض سيناء أسعد لحظات حياتي
حرب أكتوبر ليست ملك ل"مبارك"
حرب أكتوبر كانت الوقود الذي أشعل حماس الشباب للوقوف بوجه "الإخوان"
تسرعنا في عملية السلام.. وكان من الممكن أن نُكبد إسرائيل خسائر بشكل أكبر
السعودية أهدت الجيش المصري أجهزة رؤية (...)
تشهد الجامعات المصرية اليوم السبت، العديد من المشاهد لاستقبال الطلاب في أول أيام العام الدراسي، جاء أبرزها إطلاق شارة العام الجديد، وتوزيع الحلوى على الطلاب.
وتستقبل الجامعات المصرية اليوم بمختلف المحافظات ما يقرب من 2.5 مليون طالب وطالبة، مع بدء (...)
مع إطلالة شهر سبتمبر كل عام تبدأ تحركات المواطنون لشراء مستلزمات المدارس، الحمل الأكبر الذى يثقل كاهل الأسر المصرية، والذى يضعها بين نارين، أولهما احتياجات الأطفال مثلهم كباقى الأطفال في عمرهم، والآخر ارتفاع الأسعار التي طالت الأخضر (...)
أول ما تطأ قدامك داخل "جزيرة الدهب".. تلك البقعة التي لايستطيع أحد الوصول إليها إلا من خلال "معدية"، يعبر بها فرعًا صغيرًا من النهر جنوب محافظة الجيزة، يصادفك طفلاً في السابع من عمره، يبادر بسؤاله: "أنتوا جايين تاخدوا الجزيرة خلاص؟"، ليستوقفك خوفه، (...)
تقبع في جانب من أركان منزل انقلب حاله رأسًا على عقب في أقل من 90 يوماً، لا تحرك ساكناً، فتحولت الطفلة التي كانت تلهو وتلعب بين أخواتها الأربعة وأمام أعين والديها إلى شبه "جثه"، هكذا تحول حال جنى جمال صبحي.
رحلة علاج طويلة بدأها جمال صبحي، والد (...)
احتفل آلاف المواطنين بعيد الفطر المبارك، عقب انتهاء أداء صلاة العيد، وسط أجواء من الفرحة والسعادة، وجاءت أبرزها إلى إطلاق البلالين بالهواء، وانتشار الباعة الجائلين.
السيسي يؤدي الصلاة بمسجد المشير
أدى الرئيس عبد الفتاح السيسي صلاة عيد الفطر، بمسجد (...)
حالة من البهجة كست شوارع مصر مع الساعات الاولى من الصباح، عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، وعمت الفرحة الكبار والصغار الذين حرصوا على ارتداء الملابس الجديدة الخاصة بالعيد.
وبين أفواج المصلين انغمر بائعو الساعدة للأطفال، محاولين خطف أنظارهم بكل ما (...)
يحتفل المصريون بحلول عيد الفطر، حيث يكون في هذه الاحتفالات النصيب الأوفر للأطفال الذين يحصلون على ملابس جديدة وعيدية يشترون بها الهدايا والحلوى فيملؤون الأحياء فرحا وبهجة بألعابهم وألوان ثيابهم الزاهية، وعلى الرغم من تشابه هذه الفرحة إلا أن لكل منهم (...)
مجرد أن تطأ قدماك " مسجد عمرو بن العاص"، بمنطقة الفسطاط بمصر القديمة، ترى الزينة الرمضانية واسم "الجلالة" المطرز بالألوان المبهجة تخطف الأنظار، وسحر التواشيح التي تقشعر منها الأبدان تخشع القلوب، فترتعش الأرواح إجلالاً وخوفاً من الله؛ لتستعد لأداة (...)
نار داخل صالون حلاقة.. يخطفك المنظر وتجول داخل ذهنك الكثير من التساؤلات يأتي على رأسها ما علاقة النار بفرد خصيلات الشعر؟، ليجيب "الفنان" كما يلقبه المعتادين على الحلاقة في الصالون الخاص به، شارحاً فكرته المجنونة بكلمات واضحة ودقيقة.
"محمد الخواجة".. (...)
ملابس عتيقه تكسوها طبقة من الغبار، و"طاقية" تتوارى ملامحه خلفها يضعها فوق رأسه، للاختباء من أشعة الشمس الحارقة، ممسكًا بيده "شيكارة" ورقية يظل يملؤها بحبات الأحجار الصغيرة، حاملا إياها على أكتافه المنحنية، يراوده ذلك الكابوس المريع الذي اصطدم به (...)
يتصبب العرق من جسده، وتكسو ملابسه الأتربة وينحني شاقاً على نفسه من أجل توفير احتياجات أسرته،جابر محمد أحمد، عامل باليومية يخرج يومياً وقت صلاة الفجر وحتي غياب الشمس التي تتعامد على جسده طيلة فترة عمله.
قال جابر إنه يقطع المسافة من محافظة الفيوم (...)
لم ينمو إلى مخيلتهم فكرة الاحتفال بعيد العمال، ولا تتحمل أناملهم الناعمة شقاء العمل، ولكن حنت الحياة ظهورهم وتحملوا مسئولية لا يتحملها سوى الكبار، الأطفال العاملين في سن البراءة، ربما لا يخلو شارع من أحدهم ولا يشعر بألمهم سوى الله.
ومن بين حكايات (...)
وسط ضجيج المهرجانات والأغاني الشعبية، وعلى أحد الأرصفة بمنطقة "الصعايدة"، بمحافظة الجيزة تقبع الحاجة "راوية عبد الحي"، على صندوق مُصنع من "الخوص" الرثة، وأمامها صندوق أخر يحمل مجموعة من "البيض والكسكوسي"، تحكي ملامحها بؤس حاجتها الماسة للمساعدة، (...)
"عربة حديدية"متهالكة.. ذات اللون الأحمر، على نصيتها مجموعة من الصحف الورقية اليومية وبعض المسليات، تقوم بدفعها بيديها التي يطبع عليها أثار الشقى؛ نتيجة عملها الطويل في بيع "الجرائد" ومقاومتها لصعوبات الحياة في سبيل توفير قوت يومها، تكتم أوجاعها خلف (...)