المؤشرات الاقتصادية حاليا أسوأ من 2010.. وثورة يناير وراء زيادة البطالة وتراجع السياحة
انتخابات 2010 لم تكن مزورة بالكامل والدليل نجاح شخصيات من «الوطنى» في البرلمان
هو واحد من زمن مبارك، كان من الشخصيات البارزة في الحزب الوطنى المنحل، اختفى طويلا (...)