بوجهها الطفولي، أضحت ابنة ال 17 ربيعًا، رمزًا و"أيقونة" لأكثر المشاهد دموية في تاريخ مصر المعاصر، بعدما تابعها الملايين وهي تنازع الموت قبل لحظات من استشهادها، تصرخ.. تتألم.. أطباء ملتفون حولها.. غير قادرين على وقف النزيف.. ووضع حد لآلامها.. فحالتها (...)