قبل 72 ساعة من انعقاد الجلسة الأولى لمجلس الشعب، ما زالت القوى السياسية صاحبة نصيب «القط»، تبحث عن دور فاعل بجوار أصحاب نصيب «الأسد»، وتسعى للتوافق حول مناصب المجلس ورئاسة لجانه، بالانضمام إلى المفاوضات التى يجريها حزب الحرية والعدالة، صاحب الأغلبية (...)