نقلا عن اليومى..
كروح القاهرة الخديوية فى مجملها، كانت روح «عماد الدين»، الذى لا يعرف أحد بالضبط لماذا اصطفاه الفن واختاره الفنانون ليكون مقرًّا لهم، فلم يكن الشارع الوحيد المتفرّد بتصميماته المعمارية الفخمة، ولا برونقه وبهائه واتّساعه، ولكنه أصبح (...)