(غريييييييييييييق)
دوَّى الصوت مجلجلا ليملأ فضاء البر الغربى لنهر النيل فى تلك البقعة الهادئة من جنوب مصر.
كان
الصوت لشيخ عجوز واقفا مكتوف الأيدى، لا يملك من أمره غير النداء بكل ما عنده من صوت لعل أحدهم ينقذ (الشيخ يوسف) كبير البلدة؛ والذى إذ فجأة (...)