يحاولون كسرها! همشوها فلم يستطيعوا.. سخروا منها فأصبحوا أضحوكة، خاضوا فى عرضها ففقدوا هم شرفهم.. لكنهم مازالوا يحاولون.. لماذا هى؟ فهم لطالما اعتبروها العورة الضعيفة.. الفتنة.. الوعاء الذى خلق لمتعتهم ولخلق جيل جديد منهم مرضى نفسيون.. ضعفاء يستمدون (...)
ناقصات عقل ودين!! بغض النظر بقى عن التفسير الدينى الصحيح اللى كان يقصده الرسول عليه الصلاة والسلام.. خلاص الكلمة لزقت فينا وأصبح الرجالة بيستعملوها عمال على بطال.. ست تعترض على قرار لجوزها.. «يا بنتى انتم ناقصات عقل ودين»، أم تفضل تربى وتسهر وتكبر.. (...)