ولد يعقوب فاقدًا للبصر، لكن والديه لم يتأكدا من ذلك إلا بعد مرور أكثر من عام ونصف العام على مولده، فبدآ يذهبان به إلى الأطباء أملا في أن يجدا له علاجا، لكن أجمع الأطباء أنه لا علاج لحالته، وأنه سيظل فاقدًا للبصر طوال حياته.
لم يكن أمام والدي "يعقوب" (...)