اقترب افتتاح المتحف الكبير، وبدأت مرحلة التشغيل التجريبى، فيما يعد الافتتاح أهم حدث ثقافى سوف يشهده العام الجديد، وتبلغ مساحته 300 ألف متر مربع، ويتضمن قاعات عرض تعتبر الواحدة منها أكبر من متاحف حالية موجودة في مصر والعالم.
ويعد المتحف أحد أهم وأعظم (...)
أعد تصميم المتحف المصرى، المعمارى الفرنسى مارسيل دورنون، عام 1807، ليقام بالمنطقة الشمالية لميدان التحرير «ميدان الإسماعيلية سابقًا»، على امتداد ثكنات الجيش البريطانى بالقاهرة عند قصر النيل، وتم الانتهاء من المشروع على يد الألمانى هرمان جرابو فى (...)
قف أنت هنا في حرم الجمال، أنت في حضن الجمال.. هنا الصمت ضرورة لتسمع عزف الأمواج وتشاهد أجمل اللوحات التي أبدعها الرحمن، في بقعة لا تزال بكرًا على بعد 60 كيلومترًا جنوب مرسى علم، وبالتحديد في شاطئ شرم اللولى سوف تشاهد مياهًا فريدة في دفئها وشفافيتها، (...)
شيدت هذه المقبرة في عهد الملك رمسيس الخامس (1147– 1143 ق.م) من الأسرة العشرين، ومن بين النقوش التي تزين المقبرة خرائط للعالم السفلى. وعلى الرغم من أن دفنه فيها غير مؤكد، فإن خليفته في الحكم، الملك رمسيس السادس (1413 -1136 ق.م) قد وسع المقبرة (...)
حجر رشيد هو مفتاح أسرار الحضارة المصرية، وقدس أقداس الكتابة المصرية، وحجر رشيد المحفوظ حاليًّا فى المتحف البريطانى مصنوع من حجر الجرانوديوريت غير منتظم الشكل ارتفاعه 113 سنتيمترًا وعرضه 75 سنتيمترًا وسمكه 27.5 سنتيمتر، وفُقدت أجزاء منه فى أعلاه (...)
قال الكاتب والفنان د. هشام الفخرانى إن جمعه بين الفن التشكيلى والكتابة الإبداعية، إنما هو عملية شحن وتوازى طاقات تفيده بالتأكيد، مؤكدا أن القراءة فى علم النفس مهمة جدا لأى مبدع، فالمحصلة الثقافية لا بد من تنوعها وجمعها بين العديد من المجالات. جاء (...)