زارني الليل تركت له.. باب القلب موارباً أعددتُ له.. فنجان قهوة كان كئيباً صامتاً لكنه جميل سألته : أ نسيتَني؟ أيا هذا ال حالكُ في دمي امنحنْني ضوءاً و اسهرْ معي تذكرْ قصائدي تألق في أنحائي أعطني يدك و سأغمضُ جفوني وأردد اسمكَ نعم هو ذا…! نجمي يتوهج يلمع معي خذينا .. يا هذي الأنحاء أمنحينا ..مداً أكبر أقصى و أقصى أكثر لندور مع ال كواكب.. ننْأى في ذُرُوات شغفنا ال مجنون على .. سواحل دلمون بفضاء عشق أزلي