هكذا جاء قرار الحكومة اليابانية من أجل مكافحة الإرهاب وحتى لا يتكرر سيناريو ما وقع لرعاياها الذين راحوا ضحية الهجوم الإرهابي في صحراء الجزائر جانفي الماضي في منطقة تيقنتورين بإيليزي الذي أدى إلى قتل الرهائن الأجانب من بينهم 10يابانيين كانوا يعملون في شركة " جي جي سي " اليابانية . لذا اعتزمت ارسال قوات من الدفاع الذاتي المسمى جيتال إلى 07دول إفريقية والبرازيل مع بداية 2014 والدول هي جيبوتي . إثيوبيا . كينيا . المغرب , نيجيريا . جنوب إفريقيا . الجزائر والبرازيل ومثل هكذا ملاحق عسكرية موجودة بالفعل مثلا في مصر والسودان هي فعلية بالسفارات من أجل جمع المعلومات المتعلقة بالإرهاب لتتعزز سفارة الجزائر بهكذا ملاحق عسكرية فالجزائر في نظرهم فشلت في احتواء المسمى إرهاب وفشلت في احتواء سياسة المصالحة الوطنية والوئام المدني فإلى أين يأخذنا النفق المظلم المسمى 2014 بكل فصوله .