كيف ذلك هل لهذه الدرجه صرنا لانعى الغث من السمين -- لهذه الدرجه تعمقت داخلنا ثقافه انه لا يصلح لنا الا فرعون --- لهذه الدرجه اصبحنا نؤمن ان من نعرفه خير مما لا نعرف --- حقا صدق صل الله عليه وسلم حين قال فيما معناه (كيفما كنتم يولى عليكم ) ادركوا ياااااااااااااا مصرييين اننا بعيد عن ديننا لانه سبحانه لم يرضا لنا من يصلح شأن ديننا ---فلا تلموا عودة النظام الفاسد ولكن انظروا فى انفسكم ما الذى فينا فاسد ---