حث الدكتور عمرو خالد كل المصريين أن يدلوا بأصواتهم ويشاركوا في اختيار رئيسهم القادم، مؤكداُ على أهمية أن ندعو ونشجع كل الأشخاص المحيطين بنا في أن يمارسوا حقهم الطبيعي في الإنتخاب. مضيفاً أن ما تمر به مصر الآن هو لحظة حاسمة؛ فهذه هي المرة الأولى في تاريخ مصر المحروسة التي نشاهد فيها انتخابات حقيقية لا نعرف نتائجها النهائية من الآن.
واختتم دكتور عمرو خالد حديثه داعياً الله أن يحفظ بلدنا مصر وينصرنا ويجعل كل الأيام القادمة خير على مصر وشعبها، وأن يولي من يصلح فينا.