تزوجت منذ سته سنوات كنت خلالها زوجه بارة باهل زوجى خاصه والدته والتى اعتبرتها فى مقام الام بالنسبه في لكن بكل أسف غيرة حماتى من استقرار حياتى دفعها الي الجنون وبث السم في عقل زوجى اتجاهى فقررت الانتقام مني وتحريض زوجى صدى ودفعه الزواج من أخرى بعد ان اتهمتني بضربها والاعتداء عليها. قالت الزوجه أبلغ 36 عاما عندما تزوجت كرست حياتى ووقتى لبيتى رغبه في نجاح الحياة الزوجيه، والاستمرار في شكل هادئ اعتبرت حماتى أم ثانيه لى وعاملتها بما يرضى الله. بمرور الوقت وجدت حماتى تحاول التحرش بى وافتعال المشاكل وعندما بحثت عن أسباب تلك التصرفات اكتشفت انها تتمتع بصفه الغيرة العمياء، وتتمنى أن تفشل حياة إبنها المستقرة خاصه وأنها لم تنعم بتلك الحياة، فقد انفصلت عن والد زوجى منذ أعوام طويله. خضت حربا كبيرا معها حتى لا تفتك بحياتى وينتهي بى الحال مطلقه لكن حيل حماتى وأساليبها دفعت زوجى لكراهيتى وأبنائى حتى قام بطردى والاستيلاء علي مصوغاتي الذهبية والزواج من أخرى كما رفض تطليقى. لم تكتفي حماتي بذلك فقط بل قامت بتلفيق التهم لى للزج بى فى السجن والتخلص مني فقررت اللجوء الي محكمه الاسرة واقامه دعوى خلع للنجاة بحياتى من براثن حماتى وزوجى الذى باع عشرة العمر بدون سبب.