طالبت إدارة صفحة "أنا آسف ياريس" الدكتور "محمد مرسي" بصفته الرئيس المنتخب لجمهورية مصر العربية والنائب عن الشعب المصري بأن يتخذ إجراءات وخطوات جادة لرد الإهانة عن النبي محمد، وذلك بتنازل أبنائه عن الجنسية الأمريكية فى مؤتمر صحفي وإعلانهم أنهم لا يشرفهم حمل جنسية الدولة التي أهانت الرسول. واستكملت إدارة الصفحة مطالبها - في بيان لها أصدرته صباح اليوم الأربعاء على صفحتها بشبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك" - بضرورة طرد السفير الأمريكي ورفض المعونة، وقطع العلاقات مع الولاياتالمتحدةالامريكية الى أن تقدم اعتذارا رسمياً عن عرضها لذلك الفيلم، وطالبت أيضاَ بتسليم "صادق موريس" لمحاكمته فى مصر، وذلك عما صدر منه فى حق الإسلام والمسلمين.