المستشار هشام جنينة هو ضمير مصر الحقيقي الآن ، وحارس المال العام المستباح، هو صوت الحق في واقع مترع بالكآبة والفساد والفوضى ، ولا يصح لذي ضمير وطني محب لهذا الوطن وحريص على مستقبله إلا أن يعلن تضامنه مع هذا القاضي الشجاع ، لا ينبغي أن يترك الرجل وحده في مواجهة هذه العصابة الخطيرة ، لأنهم نافذون في مؤسسات لها أدوات قمع وسيطرة وتلفيق ، والرجل أعلن صراحة أنهم يراقبون هاتفه ، وهو رئيس جهاز سيادي ، .. قلوب وضمائر كل شرفاء مصر معك يا سيادة المستشار ، والله يحفظك ويحميك من شر هذه الطغمة الفاسدة . لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا