انطلقت المسيرة المنطلقة من أمام مسجد خالد بن الوليد ب"الكيت كات"، والتى يشارك فيها عدد من الحركات الثورية، فى التحرك باتجاه سفارة بورما، للتنديد بالمذابح العرقية التى ترتكب فى حق الأقلية المسلمة. ورفع المشاركون لافتات تندد بصمت الحكومة المصرية تجاه تلك المذابح، والدعوة لنصرة المسلمين بميانمار. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة