ذكر السياسي العراقي طارق الهاشمي نائب رئيس جمهورية العراق السابق أن مدينة الفلوجة بحاجة إلى حملة إغاثة عاجلة. وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر "تويتر": “سكان الفلوجة الصابرة يعيشون بين مطرقة القصف الحكومي وسندان داعش الذي يستخدمهم كدروع بشرية، الحالة مأساوية تتطلب فك للحصار وحملة إغاثة عاجلة"، حسب "مصر العربية". ويعيش أهالي الفلوجة وسامراء منذ أسابيع وضعًا إنسانيًا صعبًا، بسبب شح في الغذاء والدواء، ويرزحون بين ناري تنظيم داعش الإرهابي في الداخل وميليشيات الحشد الشعبي التي تطوق المدينة وتفرض حصارًا خانقًا على سكانها.