أعرب نائب الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم عن أسفه الشديد لأن الاتحاد الأوروبي أقفل الباب في وجه تركيا. وأبلغ بايدن أميركيين من أصل تركي أن انقره أحد حلفاء واشنطن الأساسيين. وأضاف كنت على غرار الرئيس منتقدا جدا حيال بعض حلفائنا الأوروبيين لأنهم لم يقبلوا تركيا بشكل كامل في الاتحاد الاقتصادي ولأنهم لم يقبلوا أنقره بشكل كامل بصفتها جزءا من أوروبا. وقال إن الطريقة التي ننظر بها إلى تركيا هي أنها بوابة الدخول ونقطة الاتصال بين الشرق والغرب ولها نفوذ لا نظير له.