أكد د.ماجد عثمان وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن الفترة القادمة سوف تشهد تركيزاً علي تنفيذ المشروعات ذات العمالة الكثيفة.. والعمل علي جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية وتوفير سبل الاستقرار. قال: سنعمل علي ما تم تحقيقه من إنجازات خلال السنوات الماضية وسبل دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة والمضي قدماً لتحقيق معدلات نمو كبيرة. جاء ذلك خلال اجتماعه بممثلي المجتمع المدني وشركات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في أول حوار مجتمعي حول أولويات القطاع خلال المرحلة القادمة وبذل الجهد لإعادة الثقة والاستقرار للقطاع والاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدعم القطاعات الأخري في الدولة ومن أبرزها إمكانية استخدامها في عملية الإصلاح السياسي خاصة في الانتخابات المقبلة.