قال اللواء مجدى بسيونى ، مساعد وزير الداخلية الأسبق ، إن مايحدث مؤخرا وماينشر على صفحات التواصل الإجتماعى يسمى إرهاب الإلكترونى ، وأن ماتقوم به وزارة الداخلية هو البحث على الارهابين على صفحات التواصل أو المحرضين على عمليات العنف . وأضاف بسيونى فى مداخلة هاتفية له مع الإعلامية جيهان منصور ، على فضائيةالتحرير ، إلى أن الغرض الأساسى هو كشف التفجيرات دون المساس بالخصوصيات ، والأجراء يوضح ذلك ، مشيرا إلى أن ماينشر على توتير والفيس بوك معروف للجميع أن أيادى إخوانية هى من تقف ورائها . شاهد الفيديو: