قام المتظاهرون أمام السفارة الفرنسية بالجيزة بإشعال النار في إعلام فرنسا وإسرائيل احتجاجًا على التدخل العسكري الفرنسي في مالي وقتال الإسلاميين هناك. وفي الوقت نفسه يحاول أمن السفارة إقناع المتظاهرين بمغادرة محيط السفارة وتجرى مفاوضات مع الشيخ محمد الظواهري والدكتور ممدوح إسماعيل لإقناع المتظاهرين بالانصراف.