بينما يعتمد بعض الأشخاص على المنطق في نمط حياتهم، يرى الآخرون أن الجانب الروحي أصدق وأقوى لمواجهة المواقف الحياتية. ووفقًا لهذا الشعور، يعتقد مواليد بعض الأبراج أن لكل فرد مسارًا فريدًا يسلكه عندما يتعلق الأمر بتجاربه الروحية وإيمانه بقوة أعلى. وبحسب pinkvilla، فهم يحبون توسيع آفاقهم والتعمق في الجانب الروحي في حياتهم اليومية. ألق نظرة سريعة على هذه الأبراج: برج الدلو يعرف معظم الناس مدى اهتمام مواليد برج الدلو بالأعمال الصالحة، لكن قِلة من الناس يعرفون أن هذا الجانب من شخصيتهم ينبع أيضًا من تبني الروحانية في وقت مبكر من الحياة. فكلما تعرضت هذه الأبراج الهوائية لصدمة أو خسارة أو حتى ضربة حظ لا تصدق، فإنها تسعى إلى إقامة اتصال مع الله سواء من خلال الصلاة أو قراءة القرآن أو الدعاء. في الواقع، في مثل هذه الأوقات، يميلون إلى التفكير في الأحداث التي وقعت والبحث عن معنى أعمق، مما يدفعهم إلى البحث الروحي. وسواء كان الأمر يتعلق بفقدان أحد الأحباء نتيجة مرض؛ فإن مثل هذه الحوادث تلهم برج الدلو زيادة الإيمان والصبر. برج العقرب منذ اللحظة التي يتوجهون فيها إلى المدرسة، يكون مواليد برج العقرب غالبًا أكثر الأطفال فضولًا في الفصل الدراسي. كما يبدو أنهم مفتونون بأسرار الحياة والموت، بالإضافة إلى إنهم يشعرون بالبهجة لمجرد التفكير في فهم الحقائق الخفية للكون والله تعالى. لذا، فإنهم يتحدثون إلى أجدادهم وأقاربهم وأحبائهم الآخرين لكشف أسرار أسلافهم. وفي نظرهم، فإن التعرف على ممارساتهم الدينية هو أفضل خطوة للحصول على مزيد من البصيرة في قيمهم وتقديرهم. برج القوس يطلق برج القوس العنان للفنان الداخلي لديهم، ومن المثير للاهتمام أن العديد من مواليد برج القوس يهتمون كثيرًا بمجالات مثل الروحانيات والفلسفة. حتى في أيام طفولتهم، عادةً ما يحرص هؤلاء الأبراج النارية على التعرف على التعاليم الدينية المتنوعة من جميع أنحاء العالم. كما أن روحهم المنفتحة والمغامرة تدفعهم إلى توسيع معرفتهم بثقافتهم لرؤية جذور تطلعاتهم العميقة. في حين قد يسعد الأطفال الآخرون في سنهم بالاستمتاع بجلسات الدراسة والعطلات الصيفية. فالقوس يحب التأمل في كل جزء من المعلومات التي يتلقونها. وهذا يساعدهم على التحول إلى أفراد روحانيين عميقين عندما يصلون إلى مرحلة البلوغ.