شيرين عبدالوهاب، أصبحت «الترند» الأكثر تداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تطورات قصتها مع حسام حبيب، وتعدد الروايات حول حقيقة الأزمة، قصة حدوث أزمة بين شيرين وابنتها الكُبرى هنا، وتدخل حسام حبيب لحل الأزمة، حتى اضطر أن يضرب شيرين، وأصبحت المطربة «مجني عليها» كما وصفها المحامي ياسر قنطوش. وقرر محبو شيرين عبدالوهاب، توجيه رسالة إلى المستشار تركي آل الشيخ، يطلبون منه التدخل في حل الأزمة، إذ كتبت متابعة عبر موقع التواص الاجتماعي «إكس»، عن القصة: «ممكن طلب من تركي آل الشيخ، إنه يأخذ شيرين عبدالوهاب تعمل عمرة، وتقعد فترة في الحرم لحين استقرار حالتها النفسيه ولله عن جد هتتحسن نفسيتها وتبعد عن كل الضغوط والمشاكل وتكون في الفندق اللي بجوار الكعبة«. ممكن طلب من تركي الشيخ انه يأخذ شيرين عبد الوهاب تعمل عمرة وتقعد فتره في الحرم لحين استقرار حالتها النفسيه ولله عن جد هتتحسن نفسيتها وتبعد عن كل الضغوط والمشاكل وتكون في الفندق الي بجوار الكعبه …@Turki_alalshikh #شيرين_عبد_الوهاب — Sherin Idris(Sherin Alsheikh) (@sherinidris) July 7, 2024 كما قرر محبي شيرين عبدالوهاب، إطلاق حملة جديدة من أجل دعمها ومساندتها بعد الأزمات المتتالية التي تعرضت لها الفترة الأخيرة، منذ تسريب التسجيلات الصوتية لحسام حبيب، وردها عليه من خلال بيان صحفي، ثم اعتذارها عن إحياء حفلاتها الغنائية، حتى وصلت شيرين ب«الترنيد» إلى ضرب حسام حبيب لها بسبب ابنتها الكُبرى هنا، التي أنجبتها من الموزع الموسيقي محمد مصطفى.