■ المنتخب المصرى لكرة اليد فقد بطولة كان الأقرب للفوز بها، لكنه تنازل عنها للمنتخب التونسى. ■ نعم هناك أخطاء.. من المهم أن ندرسها ونحاول بكل الطرق إيجاد حلول لها خاصة أننا مقبلون على مونديال قوى لا مكان فيه للضعفاء». ■ الرئيس مبارك تحدث عن المنتخب الوطنى لكرة اليد لزيادة الحماس، والكبار والصغار.. الرسميون والشعبيون حضروا للتشجيع والمساندة.. وبالتالى كان الاخفاق مؤلماً. ■ علاء مبارك كان أحد أسباب الفوز على منتخب الجزائر وقد حضر النهائى أمام منتخب تونس وشاهده من المقصورة الأمامية مع نجله. ■ من حق هذا الجمهور الرائع أن يفرح وقد تساقطت دموعى وأنا أرى هذا الحشد الجميل وهو يرتدى ملابس ملونة والأجمل الأعلام المصرية التى رفعوها. ■ مصر بلد لا نمنحه ما يستحقه من إشادة الضيوف عادة هم أول من يرصدوا مناطق الجمال فيه، هذا ما حدث مع بعثات أمم أفريقيا لكرة اليد. ■ تهنئة من كل الوفود المشاركة على التنظيم والترحاب والاحترام.. وأجملها من الوفدين الجزائرىوالتونسى. ■ ستديوهات تحليل أمم أفريقيا لكرة اليد كانت أقوى مما توقعت، لأن معظم من شارك فيها إما لاعب كرة يد من العيار الثقيل أو حكماً أو عضواً بالاتحاد.. يعنى منظومة مشاركة وفعالة وتملك خبرة عملية. ■ م.حسن صقر قال بعد البطولة.. لا تذبحوا المنتخب.. الرياضة مكسب وخسارة.. وأضيف من عندى وكان من الممكن بذل المزيد من الجهد لتحقيق الفوز. ■ جمال شمس مدرب مصرى له سمعة عالمية، وأنا ضد تهميش المدرب المصرى أو محاربته. ■ كرة اليد لعبة لها سمعتها ومكانتها.. من المهم أن تأخذ فى الحسبان جماهيرية اللعبة، وعلى الإعلام التركيز عليها لنشرها وألا نكتفى بوقت البطولات. ■ اقترب عيد الرياضيين أو العيد الوطنى للرياضة المصرية.. أعتقد أن أفكار م.حسن صقر فى شكل الاحتفال ستكون غير تقليدية.. حتى لو ظهرت بشكل غير نمطى، نحن فى حاجة لنشر الرياضة بين كل المصريين وأيضاً فرصة للمواهب للمشاركة فى المنتخبات الوطنية.. وعلى صقر البحث فيما يحقق هذه القاعدة!