ترك ملك الأردن الملك عبد الله الثانى موكبه ونزل من سيارته ليساعد أحد المواطنين الأردنيين فى إخراج سيارته من الثلوج. وهرع المرافقون له فى الموكب لمساعدته فى إخراج السيارة التى لم يتركها الملك عبد الله إلا وقد خرجت من الثلوج وقادها صاحبها بعيدا بعد توجيه الشكر للملك. وكانت موجة من الطقس البارد ضربت الشرق المتوسط أدت إلى خفض درجه الحرارة لتصل إلى تحت الصفر وخصوصا فى مصر والأردن وفلسطين وسوريا الأمر الذى أدى إلى تساقط الثلوج فى هذه البلاد.