ما زال الإعجاب بالبابا فرنسيس مستمرًا بعد ثمانية أشهر على انتخابه، حيث يتردد اسمه في صفوف غير المؤمنين والمجتمعات العلمانية. ويبدو أن مسيحيين توقفوا عن الذهاب إلى الكنيسة باتوا يعودون بسبب الرؤية الايجابية التي اعطاها البابا لسر التوبة. مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار