أكدت مصادر مطلعة أن الإعلامي محمود سعد اضطر إلى مغادرة مدينة الإنتاج الإعلامي في "دواسة سيارته" خوفاً من هجوم الإسلاميين المتظاهرين أمام بوابات الإنتاج الإعلامي عليه، ونجح سعد في الخروج دون أن يراه أحد منهم. وقد هشم المتظاهرون زجاج سيارة الإعلامية ريهام السهلي أثناء خروجها، كما تعدوا بالألفاظ على كل من ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، والإعلامي حسين عبد الغني ولبنى عسل وشريف عامر.