قال المرشح الرئاسى السابق «عمرو موسي» ، إن كل ما نُشر في الصحف عن الانتهاء من كتابة عدداً مواد الدستور «غير صحيح لأن ما أعدته اللجنة حتى الآن لم تقره بشكل نهائي، والمناقشات داخل اللجنة ساخنة إلى أقصى درجة حول عددا من مواد الدستور وأهمها المتعلقة بحقوق المرأة»، مشيرا إلى أن مهمة لجنة كتابة الدستور «لن يكون صياغة دستور يترجم رأي الأغلبية، ولكنه سيكون معبرا عن رأي المجتمع بكامل طبقاته، حتى لا يصوت الشعب ضده، فهو مسؤولية المجموعة التي ستصيغ الدستور». وأضاف «موسى»: على هامش تدشين مؤسسة البلد للتنمية، بحضور الدكتور عمرو الشوبكي الرئيس الفخري للمؤسسة، والدكتورة هالة صقر، رئيس المؤسسة، والفنانة رانيا يوسف، مساء الأربعاء، أنه لا يوافق على تعليق أو قطع العلاقات مع الولاياتالمتحدةالأمريكية بسبب «الفيلم المسيء».