تعرضت الفنانة رانيا يوسف لانتقادات حادة بسبب ملابسها الجريئة في فيلم "صرخة نملة" الذي بدأ عرضه بدور العرض، ولكنها دافعت عن دورها، والتي تجسّد فيه دور راقصة في ملهى ليلي تمّ إجبارها على ممارسة الرذيلة، وقالت إن ملابسها متلائمة تماماً مع الشخصية التي تؤديها. وأشارت رانيا إلى أنها خلال أحداث الفيلم الذي أخرجه سامح عبد العزيز ترفض الدخول في علاقات محرمة، ثم تمّ إجبارها على الرذيلة بعد أن خيّرت بين اتهامها بالسرقة أو إقامة مثل هذه العلاقات. وتجسّد رانيا يوسف خلال الفيلم شخصية "وفاء"، وهي زوجة مصرية تحب زوجها، إلا أنه سافر إلى العراق هربًا من الظروف المعيشية الصعبة في مصر، بينما تحولت هي إلى راقصة في الملاهي الليلية.