تأثرت ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد أبو سمبل، بتغيرات الطقس وظهور الشبورة المائية التي أدت إلى انعدام الرؤية وحجب أشعة الشمس. وغادر وزيرا الآثار والثقافة من أمام قدس الأقداس داخل معبد الملك رمسيس، بعد انتظارهما ظاهرة تعامد الشمس لأكثر من 20 دقيقة. وقد أدى ذلك إلى غضب العدد القليل من السياح الذين حضروا لمصر خصيصا لمشاهدة الظاهرة الفريدة من نوعها والتي كان يحضرها فيما مضى ألاف السياح من كل دول العالم.