نعم لقانون الطوارئ ضد البلطجية وتجار المخدرات والسلاح ونعم لمحاكمتهم أمام القضاء العسكري أو قضاء أمن الدولة. هؤلاء المجرمون منذ طفولتهم لا يعرفون الخير ولا يعرفون إلا الشر والإجرام والهدم والدمار والخراب. وعلي الإعلام الخاص الذي يحرض علي الشرطة المثخنة بالجراح، أن يتقي الله في هذا الوطن، وأن يعلم أنه إذا لم نمد ايدينا للشرطة كي نشجع افرادها علي العودة بكامل طاقتهم، فسوف نخسر جميعا.. كمجتمع وكافراد وكوطن وكأفراد.