اخر الاخبار أثارث قرارت الإصلاح "اخر الاخبار" الأخيره التي اتخذها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، في إطار مكافحه الفساد، علامات استفهام، فيما إذا كانت قد جرت رغم إيران، خاصه وأنها طالت شخصيات تعد مقربه من طهران في مقدمتها رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، الذي ألغي منصبه كنائب لرئيس الجمهوريه. اخر الاخبار وحول هذه "اخر الاخبار" الإصلاحات أوضح المحلل إحسان الشمري لوكاله "الأناضول" أن الإصلاحات التي أقدم عليهاالعبادي تلبي جزءا من مطالب الشارع العراقي. اخر الاخبار وأردف الشمري أنه من "اخر الاخبار" المنتظر أن يطالب المتظاهرون بحل الحكومه تماما والاستعاضه عنها بحكومه كفاءات، خلال المظاهرات المرتبقه الجمعه المقبله، على حد تعبيره. اخر الاخبار ورأى الشمري أن "اخر الاخبار" العبادي عالق بين مطرقه ضغوط الأحزاب والمجموعات السياسيه، والتطلعات المشروعه للجماهير، معتبرا أن قرارات العبادي استهدفت شخصيات مقربه جدا من إيران مثل المالكي. اخر الاخبار ولفت "اخر الاخبار" الشمري ان طهران بإمكانها عرقلة عمل البرلمان والحكومة في العراق من خلال نفوذها لدى كثير من الاحزاب والكتل (الشيعية) في الساحة السياسية. اخر الاخبار ونوه المحلل "اخر الاخبار" السياسي ان إيران ترى العبادي اقرب إلى واشنطن، وانه "ينفذ القرارات الامريكية اكثر من الإيرانية"، مشيرا ان طهران لا تريد التخلي عن المالكي الذي تثق به كثيرا بغض النظر عن منصبه، فهي تعتبره "قائدا يوازي في ثقله السياسي زعيم حزب الله اللبناني حسن نصرالله" حسب قوله. اخر الاخبار بدوره أوضح الخبير "اخر الاخبار" السياسي "حامد فاضل" أن إيران تراقب "التطورات الإصلاحيه" في الساحه العراقيه عن كثب، وترى أن تضحيه العبادي ببعض الأحزاب والشخصيات على أنه "تصفيه سياسيه" من وجهه نظرها، لكنها في الوقت نفسه تلاحظ أن العمليه السياسيه في العراق، "عصيه على التغيير التام". اخر الاخبار من "اخر الاخبار" جهته اكد المحلل "علي الملاح"، ان قرار العبادي القاضي بتقليص عدد الحقائب الوزارية سيخفف من غضب الشارع العراقي، إلا ان تنفيذ الإصلاحات التي يقدم عليها يحتاج إلى وقت طويل بشكل عام. اخر الاخبار وحدّد رئيس "اخر الاخبار" الوزراء العراقي، حيدر العبادي، اليوم الثلاثاء، عدد مستشاري الرئاسات الثلاث (الجمهوريه-الوزراء-البرلمان) بخمسه لكل منها، فيما قرر إلغاء مناصب المستشارين في الوزارات من خارج الملاك. اخر الاخبار وكان رئيس "اخر الاخبار" مجلس الوزراء اعلن في 9 اغسطس/آب الجاري عن عدة قرارات إصلاحية تمثلت بإلغاء فوري لمناصب كل من نواب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء، وتقليص شامل وفوري في عدد الحمايات للمسؤولين في الدولة، بضمنهم الرئاسات الثلاث، والوزراء، والنواب، والدرجات الخاصة، والمديرون العامون، والمحافظون، واعضاء مجالس المحافظات، ومن بدرجاتهم. اخر الاخبار كما وجه العبّادي بإبعاد "اخر الاخبار" جميع المناصب العليا عن المحاصصة الحزبية والطائفية، وإلغاء المخصصات الاستثنائية لكل الرئاسات والهيئات ومؤسسات الدولة والمتقاعدين منهم، فضلاً عن التوجيه بفتح ملفات الفساد السابقة والحالية، تحت إشراف لجنة عليا لمكافحة الفساد، تتشكل من المختصين، وتعمل بمبدا "من اين لك هذا؟". اخر الاخبار واقرّ البرلمان "اخر الاخبار" العراقي، في 11 اغسطس/آب الجاري، خلال جلسته الاعتيادية، حزمة الإصلاحات الحكومية، التي قدمها العبادي. اخر الاخبار هذا واكد رئيس البرلمان "اخر الاخبار" العراقي، سيلم الجبوري، امس الاثنين، ان تقرير لجنة "سقوط الموصل"، سيسلم إلى القضاء والادعاء العام، وهيئة النزاهة، مشيرا ان جميع الشخصيات التي ذكرت في التقرير ستحال للقضاء للتحقيق معها ومحاسبتها مهما كان موقعها. اخر الاخبار "اخر الاخبار" بدوره اعلن ائتلاف دولة القانون، الذي يتزعمه نوري المالكي، نائب رئيس الجمهورية المقال من منصبه، امس، "رفضه المطلق" لنتائج التحقيق بسقوط مدينة الموصل بمحافظة نينوى (شمال العراق) التي سيطر عليها تنظيم داعش، معتبرًا ان ورود اسم زعيمه مع المتورطين بسقوط المدينة "تم بضغط خارجي".